The ‘Arabic Booker’ Shortlist is Out: (And Yes, This Year There’s More Than One Woman)

Two young Egyptians, a prominent Saudi, a Sudanese writer living in Qatar (where he works as a physician) and both the current Minister of Culture in Morocco and a former post-holder are on this year’s International Prize for Arabic Fiction shortlist.

That is: Khaled al-Berry (for Middle Eastern Dance) and Miral al-Tahawy (for Brooklyn Heights); Raja Alem (for The Doves’ Necklace) Amir Taj al-Sir (for The Hunter of the Chrysalises) Bensalem Himmich (for My Tormentor) and Mohammed Achaari (for The Arch and the Butterfly).

Four of the above-listed authors have books available in English: Al-Berry has a memoir published by AUC Press, Life is More Beautiful than Paradise, translated by Humphrey Davies. Al-Tahawy has several novels out from AUC Press: The Tent, Blue Aubergine, and Gazelle Tracks, all translated by Anthony Calderbank.

Raja Alem has published two books with Tom McDonough, through Syracuse University Press: My Thousand & One Nights: A Novel of Mecca and Fatima: A Novel of Arabia. Bensalem Himmich, winner of the Naguib Mahfouz Medal among other major prizes, has published The Theocrat and The Polymath with AUC Press. Both were translated by Roger Allen.

The shortlist was announced by celebrated Iraqi author Fadhil Al-Azzawi, the 2011 Chair of Judges. His name was revealed along with the names of the four other judges. All five are specialists in the field of Arabic literature.

They are, according to IPAF organizers: Munira al-Fadhel, Bahraini academic, researcher and critic; Isabella Camera d’Afflitto, Italian academic, translator and critic; Amjad Nasser, Jordanian writer and journalist; and Said Yaktine, Moroccan writer and critic.

The winner of the IPAF, popularly called the “Arabic Booker,” will be announced on Monday March 14 in Abu Dhabi, on the eve of the Abu Dhabi International Book Fair.

Reviews that have appeared since I did my profiles:

A View from Brooklyn Heights, a review for Ahram Online by Ismail Fayed.

If you want the press release in Arabic:

الخميس 9 كانون الأول 2010

الجائزة العالمية للرواية العربية 2011

الإعلان عن اللائحة القصيرة

www.arabicfiction.org

محمد الأشعري، خالد البري، أمير تاج السر، بنسالم حميش، ميرال الطحاوي ورجاء عالم هم الكتّاب الستة الذين اختيروا ضمن اللائحة القصيرة لـِ”الجائزة العالمية للرواية العربية” (البوكر العربية) لسنة 2011.

وقد أعلنت أسماء الكتّاب الستة خلال مؤتمر صحافي عقدته لجنة التحكيم في الدوحة، قطر، عاصمة الثقافة العربية لهذه السنة.

تتضمن اللائحة القصيرة كاتباً سبق له أن ورد في اللائحة الطويلة لسنة 2009، وهو الروائي بنسالم حميش عن “الرجل الاندلسي”.

أعلن اللائحة رئيس لجنة التحكيم لهذه السنة، وهو فاضل العزاوي، الذي تم الكشف عن هويته اليوم، كما عن هويات أعضاء اللجنة الأربعة الآخرين. المحكّمون الخمسة من المتخصصين في مجال الادب العربي، وهم من العراق والبحرين وايطاليا والاردن والمغرب.

اختيرت الأعمال الستة من اصل لائحة طويلة من 16 رواية كان تم الاعلان عنها في شهر نوفمبر من هذه السنة، وتم اختيارها من 123 ترشيحا جاءت من جميع أنحاء العالم العربي. وهي للكتّاب الآتية أسماؤهم، مع جنسياتهم، وعناوين الروايات، وأسماء الناشرين (بالترتيب الألفبائي):

عنوان الرواية إسم المؤلف إصدار الجنسية
القوس والفراشة محمد الأشعري المركز الثقافي العربي مغربي
رقصة شرقية خالد البري دار العين للنشر مصري
صائد اليرقات أمير تاج السر ثقافة للنشر سوداني
معذبتي بنسالم حميش دار الشروق مغربي
بروكلين هايتس ميرال الطحاوي دار ميريت مصرية
طوق الحمام رجاء عالم المركز الثقافي العربي سعودية

وتتألف لجنة التحكيم لهذه السنة من الشاعر والناقد العراقي المقيم في برلين فاضل العزاوي، الأكاديمية والباحثة والناقدة البحرينية منيرة الفاضل، الأكاديمية والمترجمة والناقدة الايطالية ايزابيلا كاميرا دافليتو، الكاتب والصحافي الأردني أمجد ناصر، والكاتب والناقد المغربي سعيد يقطين.

وعلّق رئيس لجنة التحكيم فاضل العزاوي على اللائحة القصيرة قائلاً: “كان عمل اللجنة متناغماً منذ البداية، وعلى قدر كبير من الانسجام. فحصل شبه اجماع على اللائحة الطويلة، مما سهّل عملية اختيار اللائحة القصيرة. وهي لائحة تعبّر في نظر اللجنة عن المستوى الجيّد الذي بلغته الرواية  العربية المعاصرة في اتجاهاتها المختلفة”.

تحتفل الجائزة هذه السنة بعامها الرابع، وهي تحظى بدعم مؤسسة جائزة بوكر وتموّلها مؤسسة الإمارات للنفع الاجتماعي. وهي من أبرز الجوائز الأدبية في العالم العربي، وتحتفي بأفضل رواية عربية صدرت خلال السنة الفائتة. تحظى الجائزة بتغطية كبيرة في جميع أنحاء العالم العربي، ونتائجها تثير النقاش والجدالات. تختار لجنة التحكيم القائمتين الطويلة والقصيرة والفائز، معتمدة حصرا معيار المستوى الأدبي، من دون أن تولي أي اهتمام لمسائل الجنسية، الانتماء الجغرافي، الدين، الجنس أو العمر.

يحصل كل من المرشّحين الستة النهائيين على 10000 دولار، أما الرابح، الذي سوف يعلن اسمه في 14 آذار/مارس 2011 في أبوظبي، فيفوز بـ 50000 دولار إضافية، فضلا عن ازدياد مبيعات الكتب عربيا وعالميا. ترجمة الرواية الفائزة الى الانكليزية مضمونة، وقد تمت إلى الآن ترجمة الروايات الثلاث الفائزة إلى الانكليزية، إلى جانب مجموعة كبيرة من اللغات الأخرى. كذلك حصل عدد كبير من كتّاب اللوائح القصيرة على عقود ترجمة.

وعلّقت المنسّقة الإدارية للجائزة جمانة حداد قائلةً: إن النجاح اللافت للجائزة، بما تضمنه من تثبيت حضور الرواية العربية عربيا وعالميا، ومن عقود ترجمة متنوعة للفائزين كما لكتّاب اللوائح القصيرة، لهو حافز إضافي لنا لكي تستمر الجائزة في تطوير سبل جديدة لتعزيز موقع الأدب العربي، ولتأمين فرص نشر وانتشار فضلى لكتّاب اللائحة الطويلة والقصيرة، الى جانب الفائز“.

وأضاف رئيس مجلس الأمناء جوناثان تايلور: “يسرّني أن نعلن هذه اللائحة القصيرة من الدوحة، عاصمة الثقافة العربية لسنة 2010. إعلاناتنا السابقة جرت في لندن وبيروت والقاهرة وبرلين وأبو ظبي. إن الجائزة عالمية بحقّ، وتولي فقط الأهمية للمستوى الأدبي المتميّز”.

أما رئيسة برنامج الثقافة والفنون في مؤسسة الإمارات للنفع الاجتماعي سلوى المقدادي، فقالت: “إن مؤسسة الامارات للنفع الاجتماعي سعيدة بتمويل هذه الجائزة المهيبة للسنة الرابعة على التوالي. يقوم دورنا على توفير الدعم المالي للجائزة ، مع ضمان استقلاليتهم. وقد منح ذلك الجائزة سمعتها النزيهة الراسخة بازدياد، ليس في العالم العربي فقط بل في العالم أجمع”.

يذكر أخيرا أن المنسّقة الحالية للجائزة، الكاتبة والصحافية اللبنانية جمانة حداد، سوف تتخلى عن تنسيق الجائزة لانشغالاتها الأدبية والصحافية المتزايدة، على أن تظل مستشارة للجائزة، فضلا عن عضويتها في مجلس أمنائها. إن مجلس الأمناء ممتن جدا لها لمساهمتها الثمينة في تأسيس الجائزة وإنجاحها خلال سنواتها الأربع الأولى.

وستتولى تنسيق الجائزة من الآن وصاعدا فلور مونتانارو، التي مقرّها لندن.